رواية الحق الفصل السابع 7 بقلم أيه غنيم
الحق
" أُحَبٓكِ يا من يشتاق إليكِ الفؤاد ( مكة ) يشتاق إليكِ الفؤاد كـ مشتاق القلب للحبيب . "
تقدر تخرج حالياً أنت دلوقتي صحتك أحسن بكتير عن الاول .
أحسن بردو .. تحرك من على السرير لينزل الي الأرض و
لون عيونه الاسود ومن يدقق فيها تظهر وكأنها فيها كحل و شعروا الاسود الطويل يصل الي بعد أذنه و جسده الطويل و ضخم بعد الشئ.
صدح صوت اذان العشاء في أركان القرية ترك كل من بيديه حاجة وذهب الي النداء و فمخصص في تلك القرية جامعيين أحدهم للرجال والاخر للنساء جميع القرية ذهبت للصلاة معاد تلك التي تجلس تتأمل الصور وكان الصور ستنجدها من عذاب القبر والآخرة .
أتت له رسالة على تطبيق " الوتساب" وكانت كتالي.
" عايشة عند ماجد و ابنه مصيرك هتقعي يا قلبي و صخر
ما،،ت"
نظرة للرسالة بفزع مما في آخره ومن هذا الذي يرسل له رسالة .
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد من الروايه حصريه لعالم عشاق الروايات اترك تعليق ليصلك البارت فور نزوله أو حاول زيارتنا الليله